القهوة تحتوى على الفوائد المتعددة و المتنوعة كما ان النسكافيه له الكثير من الفوائد و هو القهوة سريعة الذوبان و المنتشرة فى الآونة الاخير فى كل انحاء العالم تعرفى على هذه الفوائد المتنوعة فيما يليمعنا فى موقع اكلات فتعرفى على المزيد
القهوة سريعة الذوبان تحتوى على مادة كيميائية مغذية و مهمة جدا تسمى الاكريلاميد و لكن تلك المادة يمكن أن تكون ضارة عندما يتم تحميص حبوب البن
كما وجدت هذه المادة الكيميائية عادة في مجموعة واسعة من الأطعمة و الاكلات المدخنة و المستلزمات المنزلية و منتجات العناية الشخصية
ومن المثير للاهتمام فانه قد تحتوي القهوة الفورية على ما يصل إلى ضعفي الأكريلاميد كما فى القهوة الطازجة و القهوة المحمصة
التعرض المفرط لمادة الأكريلاميد قد يؤدي إلى تلف الجهاز العصبي وتزيد من خطر الإصابة بالسرطان و مع ذلك فإن كمية الأكريلاميد لابد الا تفرط فيها فى النظام الغذائي و القهوة أقل بكثير من الجرعات التي ثبت أن يكون ضارا
لذلك فان تناول القهوة الفورية لا ينبغي أن يسبب قلقا بشأن التعرض لمادة الأكريلاميد
كما انه هناك الكثير من الفوائد المختلفة للقهوة سريعة الذوبان و هى تتمثل فيما يلي :
وبالنظر إلى أن القهوة تحتوي على المواد المضادة للاكسدة والمغذيات و القهوة العادية
تناول القهوة الفورية يعمل على ما يلي :
- تعزيز وظيفة الدماغ: إن الكافيين يمكن أن يحسن من وظيفة الدماغ
- زيادة التمثيل الغذائي : إن الكافيين قد يزيد من عملية التمثيل الغذائي و يساعدك على حرق المزيد من الدهون
- الحد من مخاطر المرض : القهوة قد تقلل من خطر الأمراض العصبية مثل الزهايمر والشلل الرعاش
- تقليل مخاطر الاصابة بالسكري : القهوة قد تساعد في الحد من خطر تطوير مرض السكري من النوع الثانى
- تحسين صحة الكبد : القهوة و الكافيين قد يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض الكبد مثل تليف الكبد و سرطان الكبد
- تحسين الصحة العقلية : القهوة قد تساعد على تقليل خطر الاكتئاب والانتحار
- تعزيز طول العمر : تناول القهوة قد تساعدك على العيش لفترة أطول
هذه الأنواع من الدراسات لا يمكن أن تثبت أن القهوة تسبب انخفاض في خطر الأمراض إلا أن الأشخاص الذين يتناولون القهوة عادة هم أقل احتمالا للحصول عليها
موقع اكلات ينصحك بتناول مشروب القهوة السريع الذوبان حوالى كوبين يوميا للحصول على تلك الفوائد الصحية المختلفة بما في ذلك خفض مخاطر الإصابة بأمراض السكري من النوع الثانى و الحد من امراض الكبد.
