لكل طفل مولود يجب ان تقوم الام بأرضاعة بالرضاعة الطبيعية التى تقوم على حماية الازمات الصدرية حتى يكون الطفل يحتوى على التغذية الصحة لجسم الطفل ويجب ان تقوم الام بارضاع الطفل فى الست شهور الاولى من عمر الطفل حتى يكون الطفل اقل عرض للاصابة فى الازمات الصدرية وتلك الدراسات الحديثة السابقة اثبتت وجود تواصل مابين الرضاعة الطبيعية وتقليل المخطرة فى الازمات الصدرية عند الاطفال وتكون الدراسة تقوم بتواصل ان تكون الاصابة فى تلك الازمات متاثرة بالفترة التى يتم فيها الطفل فى الرضاعة الطبيعية وعندما يقوم الطفل على الرضاعة الطبيعية فى الفترات القليلة او بالشكل الغير متواصل يكون تلك الطفل اكبر عروضة للاصابة بالازمات الصدرية عندما يصلون الى سن اربع سنين وفى الست الشهور الاولى يكون هى تلك الفترة .
وتلك الدراسات الحديثة تقول ان الاطفال التى يقومون باخذ الحق فى الرضاعة وفى فترة الرضاعة الطبيعية فى تلك الوقت يقومون فى تلك المشاكل بالازمات الصدرية وهو ضيق التنفس ويشعرون بالتنفس القصير ويشعرون بالسعال الجاف فى الصر والبلغم لفترات طويلة فى تلك السنوات اربع الاولى من حيات الطفل ويتم مقارنات الطفل الذين اخذو حقهم بالرضاعة الطبيعية فى تلك الفترة ويتم زيادة عن ست اشهر .
والاطفال التى يتم تناول الرضاعة الصناعية بالاضافة بالرضاعة الطبيعية فى تلك الشهور الاربع من سن الطفل ويكون الطفل لة الكثير من تلك المشاكل فى تنفس الضيق ويشعرون بالكحة والجافة وفترة البلغم فى تلك الاعوام ويكون من الاربع الاولى من سن الطفل .
وكثير من الدراسات والاطباء التى والباحثون الهولندى وهو الدكتور اجنيس سونينشين فان فورت بان يكون فى صلة متواصلة بين المدة وقصرة الرضاعة من اللبن الالم وما بين الاعراض التى يشعر بها الطفل وهى ازمات الصدرية فى فترة ااربع سنوات الاولى من سن الطفل ويتم قياس الفترة بمناى عند العدوى ومن تلك المشاكل التى تكون حساسة جدا التى يكون نتيجاتها من العوامل
التى تكون ورثية من الام والاب وتكون تلك النتائج الدراسات السياسات والصحية التى تكون حالة والتى تكون معتمدة جدا من الرضاعة الطبيعية وتلك المشاكل الكاملة فى فترة الست اشهر الاولى من سن الطفل الصغير فى المجتمعات الصناعية .