يجب على الام ان تهتم باطفالها تعليميا و فى المدرسة يجب متايعة الطفل و كما يجب على الام مراجعة الواجبات المنزلية لطفلك و التى يمكن أن تحسن فرصها للنجاح في المدرسة.و يجب الحرص على الاعتناء بالكتب المدرسية و تصوير الشهادات المدرسية فى حقيبة الصورة
و هناك العديد من البحوث و التىتعمل على معرفة العوامل الأكثر تأثيرا في تحديد نجاح الطفل في المدرسة. وبالتالي فإن النتائج تدعم حتى حل متعدد الأوجه لمساعدة الأطفال على التفوق.و هناك ايضا الدراسات التى تعمل على دعم النجاح الأكاديمي تفوق بكثير عوامل أخرى مثل الدخل والتعب والحالة الاجتماعية الاقتصادية.
عوامل نجاج الطفل :
- المواقف الأبوية والعائلية حول التعلم هي واحدة من أهم العوامل التي تؤثر على قدرة الطفل على النجاح في المدرسة. عندما يعلم الأطفال أن آبائهم مهتمين به و نتوقع منهم الذهاب إلى المدرسة باستمرار، وكسب درجات جيدة وإكمال واجباتهم المدرسية، وأنها في كثير من الأحيان ترقى إلى تلك التوقعات. الأطفال الذين لا يحصلون على تلك التوقعات العائلية لا يميلون لرؤية أهمية التعليم وهم أكثر عرضة لتخطي المدرسة، تجاهل الواجبات المنزلية وضعف أداء. ويمكن للعائلات خلق ثقافة من التوقعات الأكاديمية العالية من خلال ضمان أن طفلهم لديه الوقت والمساحة الكافية للقيام بواجباته المدرسية، وخلال مناقشة بانتظام المواضيع التي كان يتعلم في المدرسة.
- مشاركة أولياء الأمور في المدرسة والطلاب الذين يشاركون مع مدرسة يحصلون كسب أعلى الدرجات، و العمل على الواجبات المنزلية الكاملة يكون أكثر انتظاما وأقل عرضة لحدوث المشكلات التعليمية و التخلص من السلوكيات العنيفة. يمكن للوالدين أن يشاركون في المدارس من خلال التطوع في الفصول الدراسية، و المشاركة فى للرحلات الميدانية والانضمام إلى منظمة الآباء والمعلمين. يمكن للوالدين أيضا التدخل من خلال دعم الأنشطة اللامنهجية مثل الموسيقى أو المسرح أو الرياضية.
- يجب ان يكون هناك التواصل بين الوالدين والمعلم و الذى يكون من ضروري لنجاح الأطفال في المدارس. عندما يعرف الآباء مستوى أطفالهم فى التعلم في المدرسة، فإنها يمكن أن مناقشة هذه المواضيع وتوفير فرص إضافية لاستكشاف لهم . و ان الاتصال المتكرر بين الآباء والأمهات والمعلمين كما يسمح لالآباء لتوفير دعم إضافي فوري للطفل بدلا من الانتظار حتى يتم إرسال بطاقات تقرير المنزل. و على الآباء رؤية بطاقة التقرير، فإنه غالبا ما يكون متأخرا جدا لمساعدة الأطفال على فهم موضوع
- ويمكن للمدارس أن تساعد الأسر على ضمان النجاح الأكاديمي للأطفال من خلال تقديم البرامج المتاحة لمساعدتهم على تلبية الاحتياجات الأساسية للأطفال.و يجب على الاسرة ان تعمل على عدم تخطي وجبات الطعام أو تقليل حجم جزء لتمتد الأغذية المتاحة. الأطفال الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي لديهم صعوبة في التعلم من أولئك الذين لديهم بانتظام الطعام المغذي ما يكفي من الطعام. ويمكن للمدارس تشجيع الأسر على المشاركة في التكلفة المنخفضة ،
- عندما يواجه الطلاب العقبات الاجتماعية والاقتصادية في التعليم، بما في ذلك الفقر و المعيشة الغير الآمنة، يمكن للمدارس توفير فرص التعلم طويلة للمساعدة في مواجهة تلك العوامل. هيد ستارت وغيرها من البرامج التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة تساعد الأطفال الصغار على تطوير مهارات القراءة والكتابة في وقت مبكر. ووفقا لمصادر في ولاية أوهايو لفرص التعلم الموسعة، وبرنامج التعلم الممتد جيدة تساعد الطلاب على تحسين الثقة بالنفس، والحد من السلوكيات الضارة بما في ذلك وتعاطي المخدرات، وتحسين القراءة واختبار الرياضيات. قد تكون فرص التعلم الموسعة على مستوى المدرسة أو على مستوى المجتمع المحلي وتوفير متعة والأنشطة البناءة بعد المدرسة، في عطلة نهاية الأسبوع وخلال العطلة الصيفية.